الاخبار
الدكتور طلال قطب : من منع حجاج إيران من أداء الفريضة هم قادتهم

بتاريخ: 1437-8-8هـ | المشاهدات: 2542 | الادوات: Bookmark and Share


اوضح سعادة رئيس مجلس الادارة الدكتور طلال قطب لصحيفة مكة: بأن المؤسسة لم تمنع أحدا من أداء الفريضة، ومن منع حجاج إيران من أداء الفريضة للعام الحالي هم قادتهم، 
مبينا أن خدمة الحجاج شرف فضلنا الله بها في هذه البلاد.
وأضاف سعادتة بان الكوادر الموجودة في مؤسسة مطوفي حجاج إيران لديهم الخبرات والكوادر المدربة لخدمة الحجاج سواء من إيران أو من أي دولة أخرى، ونحن مستعدون لخدمة الحاج عند 
وصوله للمملكة وفق توجيهات وزارة الحج والعمرة، ولن نتخاذل أو نتهاون في خدمة الحاج، فحكومتنا حريصة على خدمة جميع الحجاج والاهتمام بهم من أي جنسية كانت، ونحن 
ننتظر من الوزارة توجيهها للمرحلة المقبلة، حيث تم وضع الخطط التشغيلية للمؤسسة وشكلت ثمان مجموعات خدمة ميدانية لخدمة الحجاج، كما جرى تدريب المطوفين وحضور الدورات 
الخاصة بالتفويج والمسار الالكتروني وخلافه
كما بين سعادتة أن المؤسسة لم تعقد اجتماعا مع مكتب شؤون حجاج إيران، مشيرا إلى أن الاجتماع الذي عقد كان بين المكتب الإيراني والوزارة فقط، ولم يوقعوا العقد مع 
الوزارة، والذي لا يختلف عن العقود الأخرى الموقعة مع بقية الدول الإسلامية، حيث يشتمل العقد على عدد الحجاج والسكن والتنقلات والإعاشة والاستقبال والتفويج والتوعية 
وتدريب الحجاج قبل قدومهم للمملكة والمسار الالكتروني وما هي الأمور التي يجب أن تتولاها الوزارة ومكتب شؤون الحجاج ومؤسسات الطوافة والزمازمة والوكلاء الموحد والأدلاء
جاء ذلك بعد امتناع خمسة من أعضاء مكتب حجاج إيران توقيع اتفاقات في الاجتماع الأخير الذي عقد من قبل وزارة الحج والعمرة أمس الأول، للتفاهم حول الآلية المنظمة لأداء 
الحجاج لمناسكهم للعام الحالي، اعتراضا منهم على منع ممارسة بعثاتهم بعض الطقوس التي تخالف أنظمة الحج، وتسهم في إعاقة الحركة والتشويش على باقي الحجاج، على الرغم 
من توقيعهم على بنود الاتفاقيات نفسها خلال المواسم الماضية التي تمنع مثل تلك الطقوس.
وتضمنت المعلومات أن جميع أعضاء البعثة سبق لهم حضور اجتماعات مماثلة لآخرها خلال السنوات الماضية، ولديهم دراية بماهية الاتفاقيات التي تحرص من خلالها السعودية على 
تأمين سلامة الحجاج وضمان توفر الأجواء الإيمانية لضيوف الرحمن ومنع أي تصرفات تعيق تحركات الحشود في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
وأشارت المعلومات إلى أن الحجاج الإيرانيين هم الوحيدون غير الملتزمين بالاتفاقيات حتى لو تم التوقيع عليها، وغالبا ما تبلغ الوزارة في كل حج مكتب الحج بالمخالفات 
التي يرتكبها أفراد بعثاتهم تحت أنظار أعضاء مسؤولي مكتب الحج.

اوضح سعادة رئيس مجلس الادارة الدكتور طلال قطب لصحيفة مكة: بأن المؤسسة لم تمنع أحدا من أداء الفريضة ، ومن منع حجاج إيران من أداء الفريضة للعام الحالي هم قادتهم ، مبينا أن خدمة الحجاج شرف فضلنا الله به في هذه البلاد.
وأضاف سعادتة بان الكوادر الموجودة في مؤسسة مطوفي حجاج إيران لديهم الخبرات والكوادر المدربة لخدمة الحجاج سواء من إيران أو من أي دولة أخرى، ونحن مستعدون لخدمة الحاج عند وصوله للمملكة وفق توجيهات وزارة الحج والعمرة ، ولن نتخاذل أو نتهاون في خدمة الحاج، فحكومتنا حريصة على خدمة جميع الحجاج والاهتمام بهم من أي جنسية كانت، ونحن ننتظر من الوزارة توجيهها للمرحلة المقبلة، حيث تم وضع الخطط التشغيلية للمؤسسة وشكلت ثمان مجموعات خدمة ميدانية لخدمة الحجاج، كما جرى تدريب المطوفين وحضور الدورات الخاصة بالتفويج والمسار الالكتروني وخلافه
كما بين سعادتة أن المؤسسة لم تعقد اجتماعا مع مكتب شؤون حجاج إيران، مشيرا إلى أن الاجتماع الذي عقد كان بين المكتب الإيراني والوزارة فقط، ولم يوقعوا العقد مع الوزارة، والذي لا يختلف عن العقود الأخرى الموقعة مع بقية الدول الإسلامية، حيث يشتمل العقد على عدد الحجاج والسكن والتنقلات والإعاشة والاستقبال والتفويج والتوعية وتدريب الحجاج قبل قدومهم للمملكة والمسار الالكتروني وما هي الأمور التي يجب أن تتولاها الوزارة ومكتب شؤون الحجاج ومؤسسات الطوافة والزمازمة والوكلاء الموحد والأدلاء
جاء ذلك بعد امتناع خمسة من أعضاء مكتب حجاج إيران توقيع اتفاقات في الاجتماع الأخير الذي عقد من قبل وزارة الحج والعمرة أمس الأول، للتفاهم حول الآلية المنظمة لأداء الحجاج لمناسكهم للعام الحالي، اعتراضا منهم على منع ممارسة بعثاتهم بعض الطقوس التي تخالف أنظمة الحج، وتسهم في إعاقة الحركة والتشويش على باقي الحجاج، على الرغم من توقيعهم على بنود الاتفاقيات نفسها خلال المواسم الماضية التي تمنع مثل تلك الطقوس.
وتضمنت المعلومات أن جميع أعضاء البعثة سبق لهم حضور اجتماعات مماثلة لآخرها خلال السنوات الماضية، ولديهم دراية بماهية الاتفاقيات التي تحرص من خلالها السعودية على تأمين سلامة الحجاج وضمان توفر الأجواء الإيمانية لضيوف الرحمن ومنع أي تصرفات تعيق تحركات الحشود في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.